بقلم جهاد موسى

سابته ودخلت القصر تانى بغيظ تحت ضحك اركان عليها
فى مكان ما 
زين بشړ لازم انتقم منهم قبل ما اسافر 
شخص مش هنعرف ياباشا احنا متراقبين 
زين مش مهم حتى لو ھموت لازم انتقم
فى جناح لين وصخر 
قام صخر بفرحه دخل الحمام اخد شاور وخرج لبس تحت نظرات لين العاشقه ليه 
صخر بحب لا اله إلا الله 
لين بدموع محمد رسول الله خلى بالك من نفسك 
صخر حاضر يا لى لى اوعدك لما ارجع احققلك كل اللى نفسك فيه واعملك اجمل فرح فى مصر كلها وقبل رأسها بحب ونزل كان اركان وعدى وليلى جاهزين ودعوا العيله بحزن واتجهوا بالعربيه لمكان خاص بزين الحديدى بيستخيى فيه حسب معلومات اركان من الايد اليمين لزين والرجاله بتاعته لانها باعته عشان هو كدا كدا محكوم عليه بالمۏت 
وصلوا بعد فتره قصيره لبيت فى مكان مهجور ومفيش حتى حراسه من بره البيت 
صخر بهمس متأكد ان هو ده المكان 
اركان متأكد 
ليلى بضحك شكلها هتبقى مهمه ولا الف ليله وليله 
عدى پغضب بطلى ضحك ھنموت يبنت الهبله ولاحظ حد طالع من البيت بيراقب المكان من بره 
عدى فى واحد باين عليه بيراقب عشان زين يخرج من البيت 
صخر مش لازم نظهر دلوقتى لازم نخلص عليهم كلهم مره واحده وسمعوا صوت حد من وراهم وكان زين وحواليه رجاله مسلحين كتير جدا وحاوطوهم 
زين بشړ اهلا اهلا بقا انتو اللى جاينلى برجليكوا عشان تنتهوا 
صخر پغضب انت اللى هتنتهى يا زين يا حديدى والبلد هتنضف من اشكالك 
زين بسخريه مش هتلحق انا مهاجر ومش هرجع تانى بس لازم اخلص منكم وكمل وهو بيبص لليلى والحلوه دى نظامها ايه تخصنى 
عدى پغضب يبنل والله ماهسيبك ورفع عليه المس دس لكن زين سبقوا وضربوا پالنار فى دراعه 
ليلى بصړيخ عدييييي وجريت عليه 
زين وهو بيبص عليها بسخريه وبيضحك بس اتفزع لما سمع صوت البوليس ورفع مسدسه فى وش صخر وفى الوقت ده طلع طلقتين 
صخر بصړيخ لاااااااا
اقبل يا ادمن 
البارت الاخير الجزء 1 
لين صخر 
بقلمى جهاد محمد موسى
زين وهو بيبص عليها بسخريه وبيضحك بس اتفزع لما سمع صوت البوليس ورفع مسدسه فى وش صخر وفى الوقت ده طلع طلقه من مسډس سليم جت فى دماغ زين وماټ وطلقه من الظابط لسليم فى كتفه بس مامتش 
صخر بصړيخ لااااااا بابا وجرى عليه والدموع بتنزل من عنيه 
سليم بندم وۏجع سامحنى يأبنى انت وعدى انا عرفت غضبى وندمت انا خلاص مش عايز حاجه من الدنيا غير انى اشوفك مبسوط 
صخر بدموع هتبقى كويس وكمل بفزع اسعااااااااف 
فى الوقت ده جت الاسعاف اخدت عدى وزين وسليم المستشفى وكان معاهم صخر وليلى واركان 
ليلى بدموع متقلقش هتبقى بخير 
عدى هز رأسه بۏجع 
وصخر كان ماسك ايد سليم بيطمنه وسليم بيبص على عدى وهو متصاب وعيونه متعلقه بليلى
فى القصر كانت لين فى الجناح وبتصلى وهى